Tuesday, January 30, 2007

«تشامبيكس» للمدخنين في الإمارات قبل نهاية العام

أعلنت شركة فايزر العالمية للصناعات الدوائية أن عقار تشامبيكس الجديد الذي يساعد المدخنين على الإقلاع عن التدخين سيتم طرحه في أسواق الإمارات قبل نهاية العام الجاري. وقال مسؤولون في فرع الشركة بالدولة إنهم سيسرعون في عملية تسجيل الدواء بوزارة الصحة خلال الأشهر القليلة المقبلة ليكون العقار الذي حظي بموافقة إدارة الأغذية والعقاقير الأميركية والمفوضية الأوروبية متاحا لجميع المدخنين في دولة الإمارات.
وبحسب الشركة المصنعة للعقار فقد أجريت أربع دراسات مطولة لاختبار «تشامبيكس» شارك فيها ما يزيد على 20 ألف مدخن ممن واظبوا على تدخين ما لا يقل عن 21 سيجارة يوميا على مدى 25 سنة، حيث أكدت التجارب أن العقار الذي يحتوي على المادة الفعالة المعروفة باسم فارينسيلين والتي تعمل على تحفيز ما يسمى بمستقبلات النيكوتين جزئيا وتقلل من حدة الرغبة الملحة في التدخين مما سيساعد آلاف المدخنين على الإقلاع عن التدخين.
أبوظبي ـ مصطفى خليفة
منقول عن البيان
30/1/2007

Monday, January 22, 2007

حقائق مهمة عن وضع الفلسطينيين في سورية

1-يتركزمعظم الفلسطينيين في مدينة دمشق العاصمه وما حولها. وسهلت القوانين السورية وخاصة القانون الصادر عام 1956 اندماج الفلسطينيين في الحياة الاقتصاديه والاجتماعيه في سورية, اذ استطاع الفلسطيني ولوج أهم القطاعات الاقتصاديه , وتمتع في ذات الوقت بحقوق المواطن السوري تقريبا ما عدا حق الترشيح والانتخاب في مجلس الشعب. ينحدر (40 %) من اجمالي اللاجئين الفلسطينيين في سورية من مدينة صفد وقضائها و22% من حيفا والقضاء ويتوزع الباقون بنسب متفاوتة حسب اصولهم في مدينة المنشأ والقضاء في فلسطين.2-على الرغم من أن سورية لم تمنح اللاجئين الفلسطينيين الجنسية، فانه لم يكن لعدم حصولهم عليها أي تأثير يذكر، بالنظر إلى طبيعة معاملتهم على المستوى الداخلي. فقد استطاع الكثيرون منهم ولوج مراتب عليا في الوظائف الحكومية، مثل وكيل وزارة أو ضابط برتبة لواء في الجيش السوري، فضلا عن استحواذ الكثير من الفلسطينيين على مرتبة المديرين في كثير من الوظائف الاخرى.3-وفي الخمسينيات صدرت سلسلة من القوانين والقرارات جعلت الفلسطينيين على قدم المساواة تقريباً مع المواطنين السوريين في مجالات حيوية، كالتوظيف، والنشاط التجاري، والتعليم. وبذلك استطاع اللاجئون الفلسطينيون في سورية الاندماج في بنية الاقتصاد والمجتمع السوريين إلى درجة أبعد مما استطاعوه في أي بلد عربي آخر، باستثناء الاردن الذي اعتبر فيه الفلسطيني اردنيا بعد حصولة على جواز اردني، اردنياً الا أنه طرأ تعديل على هذا النظام بعد قرار فك الارتباط الاداري والقانوني مع الضفة الغربية وأصبح بعض الفلسطينيين يحملون جوازات سفر أردنية مؤقتة صالحة لسنتين أو لخمس سنوات الا أنها ليست دليلا على المواطنة أو الجنسية الاردنية .4-وأتى القانون رقم (260) الصادر بتاريخ 10/7/1956(8) ليزيد من فرص اندماج الفلسطينيين في سورية في الحياة الاجتماعية والاقتصادية لهذا البلد. فقد تضمن القانون نصا واضحا يعتبر من خلاله الفلسطينيين المقيمين في أراضي الجمهورية العربية السورية كالسوريين أصلا في جميع ما نصت عليه القوانين والانظمة المتعلقة بحقوق التوظيف والعمل والتجارة وخدمة التعليم، وذلك مع احتفاظهم بجنسيتهم الاصلية. وصدر في 2/10/1963(8). القرار رقم (1311) لتنظم من خلاله وثائق سفر اللاجئين الفلسطينيين العرب في سوريا. فقد قرر وزير الداخلية أنذاك بعد الاطلاع على المادة (23) من القانون رقم (89) لسنة 1960 اعطاء اللاجئين الفلسطينيين المقيمين في الجمهورية العربية السورية أو المشمولين برعايتها وثائق سفر بناء على طلبهم، ويشترط على المقيمين منهم في الجمهورية العربية السورية أن يكونوا مسجلين لدى مديرية مؤسسة اللاجئين الفلسطينيين العرب، وحائزين على تذكرة ا قامة من المديرية العامة للأمن العام. وتتولى وزارة الداخلية السورية (ادارة الهجرة والجوازات والجنسية وفروعها في المحافظات) اصدار وثيقة السفر لللاجئين الفلسطينيين وتمديدها وتجديدها واضافة واقعات الاحوال المدنية اليها، كما تتولى البعثات القنصلية أو أي جهة يعهد اليها برعاية المصالح السورية في الخارج اصدار الوثيقة المذكورة وتمديدها وتجديدها واضافة الوقوعات المدنية اليها، وذلك بالنسبة للفلسطينيين المشمولين برعاية الجمهورية العربية السورية والموجودين بالخارج، على أن، تشعر ادارة الهجرة والجوازات والجنسية بذلك. وفي المادة الرابعة من القرار الانف الذكر والصادر في 2/10 1963 اشارة إلى عدم اجازة صرف أو تجديد وثيقة السفر لمن تتراوح أعمارهم بين السابعة عشر والخمسين الا بعد موافقة شعبة التجنيد المتخصصة.5- من أهم المواد الأخرى الذي يتضمنها القرار رقم (1311) لسنة 63، المادة رقم (10) والتي تخول صاحب وثيقة السفر الممنوحة للاجئين الفلسطينيين خلال مدة صلاحيتها حق العودة إلى الجمهورية العربية السورية دون تأشيرة عودة، على عكس وثيقة السفر الممنوحة للفلسطينيين من قبل السلطات المصرية والتي لا تخول صاحبها العودة إلى مصر دون تأشيرة وكذلك وثيقة السفر الممنوحة من قبل الحكومة اللبنانية للاجئين الفلسطينيين في لبنان والتي أصبح على حاملها ضرورة الحصول على تأشيرة عودة اذا كان خارج لبنان قبل عودته، أو وضع تأشيرة ذهاب وعودة قبل السفر من لبنان إلى خارجه. وهو الأمر الذي بدأ بتطبيقه منذ صيف عام 1995 عندما قامت السلطات الليبية بطرد الفلسطينيين من ليبيا. .

منقول عن شام برس
21/1/2007

بقيمة 500 مليون دولار «إعمار» الإماراتية تتابع تشييد «البوابة الثامنة» في دمشق

تواصل شركة العقارات العملاقة «إعمار العقارية» عمليات تشييد مشروعها المتميز «البوابة الثامنة» في العاصمة دمشق، حيث تجري حالياً الأعمال الإنشائية في مركز المبيعات إلى جانب وضع التصاميم الهندسية الخاصة بستة أبنية تابعـة للمشـروع (2 منها مخصصة للمكاتب و4 سياحية تجارية). وكانت إعمار قد احتفلت في شهر حزيران يونيو الماضي بوضع حجر الأساس لهذا المشروع المتكامل الذي تصل قيمته إلى 26 مليار ليرة سورية (500 مليون دولار) والذي يأتي بالشراكة مع مجموعة الاستثمار لما وراء البحار (أي.جي.أو). ويمثل مشروع «البوابة الثامنة» باكورة المجمعات الفاخرة في مدينة دمشق وأول خطوات إعمار العقارية الاستثمارية في سورية، حيث ستعمل الشركة على تطبيق تجربتها الرائدة في بناء المجمعات السكنية المتكاملة التي أثبتت نجاحاً منقطع النظير في إمارة دبي. ويرتكز المشروع على إنشاء مجمع سياحي وتجاري في منطقة يعفور، التي تبعد حوالي 15 دقيقة عن مركز مدينة دمشق. ومن المتوقع أن يضفي المشروع بتصاميمه المعمارية المستقاة من فن العمارة السورية ومن أبواب دمشق السبعة بعداً عصرياً على الوجه الحضاري لمدينة دمشق التاريخية. وقال إبراهيم الهاشمي، العضو المنتدب والمدير التنفيذي لإعمار العقارية في سورية: “من المقرر أن يتم إنجاز مركز المبيعات خلال الربع الأول من العام 2007، ولقد استطعنا خلال مدة زمنية قصيرة نسبياً إنجاز أكثر من 60% من الأعمال الإنشائية. ويعد مركز المبيعات الواقع في قلب المشروع فريداً من نوعه، إذ أنه يتيح الإطلاع على باقة مشاريع إعمار إلى جانب نماذج مطابقة عن الأجزاء المكونة لمشروع البوابة الثامنة”.وأضاف الهاشمي: “يمثل مركز المبيعات نقطة الالتقاء الأولى مع طاقم المبيعات ومحوراً لكافة الاستفسارات المتعلقة بالمشروع. وسوف يضم مركز المبيعات طاقماً متميزاً من موظفي خدمة العملاء الذين سيقومون بالرد على كافة الاستفسارات المتعلقة بعملية شراء الشقق السياحية والمكاتب التي سنقوم بطرحها في المرحلة الأولى. ويعد المركز أحد المفاهيم المبتكرة في مبيعات العقارات في سورية كونه يتيح التعرف منذ البداية على جميع التفاصيل المتعلقة بالعقار”. وسوف يوفر مركز المبيعات نماذج عن الشقق السياحية المطلة على الواجهات المائية والتي تتميز بأرقى وأفخم التجهيزات والتشطيبات. كما سيضم نموذجاً لمخطط المشروع الرئيسي، بما في ذلك الأقسام السياحية والتجارية ومتاجر التجزئة وغيرها من المرافق التي تضفي بعداً آخر على حياة قاطني المشروع. ويجمع الطراز المعماري للمركز بين الأسلوب المعاصر وفن العمارة الدمشقية، كما يتميز بوجود حدائق خضراء بديعة ومواقف سيارات حديثة.

منقول عن شام برس
21/1/2007

الدخول إلى عصر الحكومة الالكترونية والبوابة اماراتية

بعد مخاض استمر اكثر من ستة اشهر، خرجت «الشركة الكونية لتكنولوجيا المعلومات» في سورية GIT.Syria، الى النور برأسمال يبلـغ بليونــــي ليرة سورية لتحقيق اهدافها في السوق السورية «الواعدة». واعتُبرت انطلاقتها مؤشراً الى دخول سورية عصر الحكومة الالكترونية، التي وعدت الحكومة السورية بتنفيذها مستفيدة من خبرة «الكونية» في هذا المجال.واحتفل في دمشق اخيراً باطلاق «الكونية» الاماراتية في سورية بعقد توأمتها مع مجموعة «أوميغا» على امل «أن تسهم في تطوير المجتمع السوري والتخفيف من الروتين».ولم تكن ولادة الشركة بالأمر السهل، إذ تخوف اصحاب الشركات المحلية من ان تؤدي الشركة الجديدة الى سحق الشركات الصغيرة ووقف المنافسة في السوق، بأثر مما تحوزه من خبرة تقنية واسعة ورأسمال كبير. ولعبت الحملات الاعلامية التي رافقت انطلاق الشركة دوراً سلبياً. ولم يتردد بعضهم في رسم صورة عن تلك الشركة وكأنها حاملة لمشروع احتكاري - تأميمي يزحف صوب البلاد. وعليه، تخوّف كثيرون من ان يؤدي تحالفها مع الحكومة الى «تفصيل» القانون محلياً لمصلحة أعمالها.تعزيز الشركات المحلية في المعلوماتية وفي مقابل هذا التخوّف غير المُبرّر، سارع القائمون على الشركة الى طمأنة الشركات المحلية، مُشددين على ايجابية مشروعهم واستثماراتهم.إذ أكّد رئيس «الكونية» الإماراتية خليفة الفلاسي أن تأسيس شركة سورية موازية يهدف الى «تنمية التقنية المعلوماتية في سورية والاستفادة من الكوادر المعلوماتية المحلية». وكذلك اشار الرئيس التنفيذي لـ «الكونية» - سورية عبد القادر عوض الى «ان الشركة تشكل رافداً جديداً لنقل الخبرات الكبيرة الموجودة في الشركة الأم الى سورية في مجال المعلوماتية وتوطين المعلوماتية في سورية وضخ استثمارات ضخمة في هذا القطاع المهم».وفي لقاء مع «الحياة»، أكّد عوض أن شركته لن يكون لديها أي دور في تنفيذ البنى التحتية، وان مهمتها «تنحصر في عملية الربط بين الوزارة والمواطن». ولفت الى عدم وجود مبرر لتخوف الشركات المحلية، «لأننا بحاجة الى كوادر ضخمة وجيش من العاملين في المعلوماتية... سنحتاج للتعامل مع كل الشركات المحلية، كما نعمل وفق معايير عالمية، وأهم اهدافنا مساعدة الشركات المحلية للوصول الى هذه المعايير». وأشار أيضاً الى «وجود فكرة لانشاء مركز تدريب للوصول الى معايير عالمية متطورة».وباعتبار ان سورية لا تزال «أرضاً بوراً» في مجال المعلوماتية، تتطلع «الكونية» الى الاستفادة من الخبرات واستقطاب الخريجين لرفع سويتهم وجعلهم قيمة مضافة في المجتمع السوري، بحسب عوض. ومع بداية العام الحالي، شرعت «الكونية» بطرح مشاريعها على الجهات الحكومية المعنية. ومن هذه المشاريع البطاقات الامنية والانظمة الطبية ونظام المعلومات للمشافي والانظمة المصرفية... وتوشك «الكونية» - سورية حالياً على الانتهاء من الدراسة مع وزارة الاتصالات والتقانة في شأن تنفيذ جزء من الحكومة الالكترونية.ونبّه عوض الى استعداد شركته، منذ بداية العام الحالي، للمساهمة في أي مشروع تستطيع خبرات «الكونية» أن تدعمه. وعلى رغم ضعف البينة التحتية التكنولوجية في سورية، سواء لجهة انتشار الانترنت وتقبّل الانسان السوري للتعاون مع هذه الآلية الجديدة، تراهن الشركة، بحسب عوض، على السوق المحلية بطريقة ايجابية، إذ تعتقد ان طريقة تعامل «الكونية» ومعاييرها، التي ترتكز على تنفيذ برامج وآليات سهلة وبسيطة، تناسب الانسان العادي ويمكن التعامل معها ليس فقط من طريق الانترنت بل من طريق وسائط الكترونية متعددة مثل الخليوي.وأشار الى ان «الكونية» - سورية لن تعمل بالبرمجيات الموجودة محلياً، والتي تقتصر على برامج محاسبة ونظام مستودعات، بل ستعمل على نقل خبرات «الكونية» الأم للاستفادة منها في مجال الحكومة الالكترونية والوثائق الالكترونية وجوازات السفر والامور المصرفية والطبية، مشدداً على ان المشاريع في سورية ستكون «مشاريع سريعة التنفيذ وسريعة الاثر للمواطنين».وأبدى عوض تفاؤله بقدرة الشركة على تطوير الانترنت في سورية، الامر الذي يبشر بتطور مهم في مجال البنى التحتية. كما رأى «ان الصورة المقبلة مشرقة وواعدة وتمثل تغييراً كبيراً باتجاه الافضل»، متوقعاً تأمين 500 الف فرصة عمل من خلال المشاريع التي ستطرحها وتضاعف الاستثمار ليصل الى عشرة بلايين ليرة سورية.ويشار الى أن «الكونية» الامارتية تأسست في العام 1986 بهدف تقديــم منتجات لتطوير أداء الدوائر الحكومية وقطاعات الصناعة والأعمال على حد سواء. وتملك الشركة مكاتب في اكثر من 22 دولة. وشاركت في تنفيذ مشاريـــع الحكومـــة الالكترونية في اكثر من بلد عربي وآسيوي. وتتخصص في قطاعات معينة مثل تكنولوجيا اصدار الوثائق الأمنيــة أو الرعاية الصحية. وتضم طواقمها نحو 500 شخص من الفنييــن المتخصصين وأصحاب الخبرة.

الحياة
منقول عن شام برس
20/1/2007

طفل لا يتجاوز الثامنة يجري عملية تبهر الأطباء

لأن فرخ البط عوام ، ولأننا نعيش في زمن أطفاله يفكرون بأمور تسبق أعمارهم بكثير قام طفل حمصي يبلغ من العمر ثمانية أعوام فقط بعملية "ختان" لابن الجيران مستخدما ساطوراً حاداً. واللافت في الأمر أن العملية التي قام بها الجراح "الصغير" تكللت بنجاح أبهر الأطباء الذين أعربوا عن استغرابهم ودهشتهم للدقة التي أجريت بها "العملية". وقد حصل الطفل على "الساطور" من محل والده الذي يعمل لحاماً في أحد أسواق مدينة حمص. مصادر في مدينة حمص تقول إن الطفل تعلم قطع الأشياء من والده من خلال تواجده معه في المحل يومياً ومراقبته إياه وهو يقوم بعمله.وتضيف المصادر إن عائلة "الطبيب الصغير" تفكر حاليا ً في كلية مرموقة للطب لتسجل ابنها فيها بعد أن ينهي تعليمه المدرسي كي يطور مهاراته الطبية التي كسبها على ما يبدو من والده اللحام.

منقول عن شام برس
22/1/2007

Thursday, January 18, 2007

الأثر النفسي لتصوير إعدام صدام: وفاة عدد من الأطفال حول العالم شنقاً تقليداً لعملية الإعدام

تفاوتت مسارح الأحداث من مصر والولايات المتحدة واليمن وتركيا إلا أن العامل المشترك الوحيد في تنفيذ عدد من الصبية حكم الإعدام شنقاً بأنفسهم هو تقليد مشاهد إعدام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.وعزا الأقارب والمسؤولون الحوادث إلى تقليد عملية تنفيذ الإعدام بصدام التي تناقلتها وسائل الإعلام حول العالم بجانب أخرى صورت سراً وبثتها بعض شبكات التلفزة والمواقع الإلكترونية.وفيما أثارت مقاطع الفيديو المسربة لمشاهد الإعدام ردود فعل غاضبة حول العالم، يتخوف بعض الخبراء من انعكاسات مشهد صدام وجسده يتأرجح فوق حبل المشنقة، نقلاً عن الأسوشيتد برس.ويقول المختصون إن تلك المشاهد المريعة قد تؤثر على صغار السن نظراً لعدم استيعابهم عواقب الموت والعنف خاصة وأن إعدام صدام قوبل بتركيز دولي كثيف.وقال هشام رامي، البروفيسور المساعد بجامعة عين شمس في القاهرة "شاهدوا (الأطفال) كيفية تنفيذها إلا أنهم لا يعتقدون إنها مريعة وهم أكثر عرضة لتقليدها."وأضاف أنه بالرغم من أن تقليد الإعدام أو الانتحار أمر غير شائع إلا أن جميع هذه الحالات لم تكن بالمفاجأة نسبة "لوصف البعض صدام بالبطل والشهيد وتمجيد العملية.. هذه عوامل مؤثرة في الأطفال."وشنق طفل أمريكي في العاشرة من العمر نفسه في سريره عقب يوم واحد من مشاهدته عملية إعدام صدام حسين. وقالت مصادر أمنية من ضواحي مدينة هيوستن أن الطفل سيرغيو بيليكو، الذي لف عنقه وهو في سريره المرتفع، لم يكن ينوي قتل نفسه.وأستنكر عم الضحية قائلاً "لم يكن يعتقد أن ما شاهده حقيقة.. عرضوا كيفية لف حبل المشنقة حول رقبته وكامل العملية.. لماذا يعرضون ذلك في شاشات التلفزة."وتكررت تفاصيل الحادث المريع في تركيا راح ضحيته الطفل أليسن أكتي، 12 عاماً."وقال والده عزت أكتي أن طفله تأثر بمشهد إعدام صدام "عقب مشاهدة تنفيذ الحكم سأل مراراً عن كيفية قتل صدام؟؟ وهل عانى خلال العملية.. هذه المشاهد مسؤولة عن مقتل أبني."ولقي الطفل مُبشر علي، 9 سنوات من بلدة "رحيم ياور خان" شرقي باكستان حتفه إثر تقليده إعدام صدام بعد ساعات من مشاهدة لقطات تنفيذ الإعدام.وشرح مصدر أمني كيفية مقتل علي قائلاً "الطفل الضحية استخدم قطعة طويلة من القماش ربطها في مروحة بالسقف وربط الطرف الآخر بعنقه أثناء وقوفه على كرسي قبيل أن يسقط."وفي اليمن لقي صبيان مصرعهما وأصيب آخر خلال محاولة تقليد إعدام صدام.وذكرت مصادر أمنية يمنية مسؤولة أن أحد القتلى يبلغ من العمر 13 عاماً واكتشفت أسرته، عقب عودتها من الخارج، جثته متدلية من شجرة في منزلهم بصنعاء.وعثر شقيق الطفل السعودي سلطان عبدالله الشمري، 12 عاماً، على جثته وحبل يلتف حول عنقه في باب حديدي في مسكنهم في منطقة "حفر الباطن".ونقلت وسائل الإعلام المحلية العديد من الحوادث المماثلة في الجزائر والهند.

CNN
منقول عن شام برس
18/1/2007

Tuesday, January 09, 2007

Public Toilet in Switzerland


Now that you have seen the outside view of the Toilet, see how it looks from inside..!!


That's made entirely out of one-way glass. No one can see you in there, but when you are inside, it looks like you're sitting in a clear glass box. Would you use it?!?!!!!!....

Thursday, January 04, 2007

مدارس تعليم الديمقراطية الامريكية في غوانتنامو : إهانة القرآن ولف المعتقلين بعلم إسرائيل أساليب الاستجواب



واشنطن (أمريكا إن أرابيك) – نشر مكتب التحقيقات الفيدرالية "أف بي آي" نتائج تحقيق، أجراه مع عدد من عملائه عملوا في معتقل جوانتانامو، تشرح بالتفصيل الأساليب التي استخدمت لانتزاع اعترافات المعتقلين ومن بينها إهانة القرآن ولف المعتقلين بعلم إسرائيل. وأظهرت نتائج التحقيق، الذي تسنى لأمريكا إن أرابيك الاطلاع عليه، أن 26 عميلا من الأف بي آي، من أصل 493 عميلا شملهم التحقيق، شاهدوا أساليب عدوانية استخدمها ممثلوا تطبيق القانون أو الجيش الأمريكي في مقابلة أو استجواب أو معاملة المعتقلين. ونقل التحقيق عن عملاء الأف بي آي أن أحد المعتقلين احتجز في زنزانة مظلمة في سجن تابع لسلاح البحرية في جوانتانامو ثم نقل إلى معسكر دلتا فلم يدل بأية معلومات خلال الاستجواب، حيث نقل إلى معسكر أكس راي ووضع داخل كوخ خشبي. واستطرد التحقيق، الذي أجري في عام 2004 ونشرت نتائجه الثلاثاء، القول إن المستجوبين صرخوا في وجه هذا المعتقل، وأن أحدهم انتهك حرمة القرآن لإجباره على الإدلاء بمعلومات. وكشفت شهادة أحد عملاء أف بي آي أنه رأى معتقلا يجلس في غرفة استجواب على الأرض ملفوفا بعلم إسرائيل، مشيرا إلى أنه اشتبه في أن هذه الممارسات قام بها مستجوبون من وزارة الدفاع ووزارة الأمن القومي بناء على رؤيته لهم في رواق الغرفة. وتضمن التحقيق رواية لعميل قال فيه إنه رأى معتقلا ملتح طويل الشعر مكمم الفم بشريط لاصق وأنه، أي العميل، عندما سأل هل المعتقل بصق على المستجوبين، أجابه أحدهم ضاحكا بأن "المعتقل لا يتوقف عن ترتيل القرآن". وأضاف التحقيق أن عملاء الأف بي آي شاهدوا معتقلين في غرف للاستجواب مكبلين بالسلاسل من الأيدي والأرجل ومقرفصين على الأرض بدون ماء أو طعام أو كرسي، حيث تبول معظمهم أو تبرزوا على أنفسهم وتركوا في مكانهم على مدار 18 و24 ساعة أو أكثر.وذكر التحقيق، الذي شمل إجابات لعملاء من الأف بي آي خدموا في جوانتانامو منذ 11 سبتمبر 2001، أنه كان يتم خفض مكيفات الهواء لأدنى درجة ثم يترك المعتقل حافي القدمين إلى أن يرتعد من البرد، وكان في مرات أخرى تغلق المكيفات حتى ترتفع درجة الحرارة عن 100 درجة، حيث كان يرتمي المعتقل على الأرض مغشيا عليه.ووفقا للتحقيق، فإن عملاء الإف بي آي الذين شهدوا تلك الأساليب أُخبروا بأن المستجوبين (من الجيش) أُمروا بهذه المعاملة.وجاء في رواية لعميل آخر أنه رأى كلبا يستخدم بطريقة عدوانية لترهيب أحد المعتقلين في السجن البحري حيث كان المستجوبون قد قرروا استجوابه على مدى 24 ساعة متواصلة، وقال العميل إنه أُخبر بأن دونالد رامسفيلد وزير الدفاع آنذاك موافق على هذا الأسلوب.ورأى آخر، بحسب التحقيق، مستجوبا يمر فوق نسخة من القرآن بينما كان المعتقل مكبل في كرسي وآخر مكبل في سلسلة.وسمع شاهد آخر سمع شائعات تقول إن معتقلا أجبر على ارتداء ملابس نسائية ووضع مواد تجميل والرقص مع إحدى الحارسات في المعتقل.وقال آخر إن معتقلا تم استجوابه على مدى شهرين دون التوصل إلى نتائج، وأن المستجوبين منحوا الإذن لاستخدام "أساليب استجواب خاصة".وشهد آخر في التحقيق بأنه بعد سماع صوت مثل "الرعد"، رأى معتقلين واقفين وثالث جاثيا على أرض مغرقة بالدماء ووجهه على الأرض وممسكا بأنفه ويصرخ، حيث برر المستجوبون ذلك بأن المعتقل غضب وألقى نفسه على الأرض.
وبحسب شهادة عميل آخر، فإن معتقلا أجريت معه مقابلة في معسكر أكس راي بدا أن أصابعه مكسورة ولديه إصابات في وجهه، حيث أخبر العميل بأن المعتقل لم يكن مطيعا مع الحرس.

منقول عن شام برس
4/1/2007

Wednesday, January 03, 2007

شخصيات سورية تشارك بصفة شخصية وبموافقة الحكومة ... وفود عربية وإسرائيلية تبحث في تحريك السلام بدعم دولي في مؤتمر مدريد + 15 بين 10 و12 الشهر الجاري

أكدت مصادر مطلعة أن مؤتمر «مدريد + 15» يعقد في العاصمة الاسبانية بين 10 و12 كانون الثاني (يناير) الجاري، في حضور وزراء خارجية اربع دول أجنبية وممثلين عن منظمات دولية واقليمية ومسؤولين اوروبيين واميركيين حاليين وسابقين. وبينما تأكد حضور وفود اسرائيلية وفلسطينية ولبنانية وعربية، علم ان «شخصيات سورية ستشارك في المؤتمر بصفة شخصية لكن بموافقة الحكومة».وبحسب نص الدعوة التي وجهت الى الاطراف المعنية، يرمي «مدريد + 15» الى تحقيق اربعة اهداف، هي «أولاً، ان جميع الاطراف المعنية بالنزاع العربي - الاسرائيلي قادرة على مناقشة نقاط الخلاف. ثانياً، تحديد توقعات وعناصر اهتمام كل طرف في ضوء المبادرة العربية للعام 2002 والمبادرات الاخرى بما فيها نتائج تقرير اللجنة (الاميركية) الخاصة بالعراق. ثالثاً، تقديم نموذج للمفاوضات الرسمية (بين الاطراف). رابعا، تحفيز التعاون بين المسؤولين الحاليين والسابقين ونشطاء المجتمع المدني».وتعمل أربع منظمات دولية على تفاصيل عمل المؤتمر، وهي «توليدو انترناشيونال سنتر فور بيس» و «سيرتش كامن غراوند» و «مؤسسة البحر الأبيض المتوسط للثقافات» و «مجموعة الأزمات الدولية». لكن وزير الخارجية الاسباني ميغيل انخيل موراتينوس يعتبر «الداعم الأساسي» للمؤتمر بالتعاون مع وزراء خارجية النروج يوهانس غيهر ستوره والدنمارك بير شتيج مولر والسويد كارل بيلدت.وبحسب المعلومات المتوافرة تتضمن الجلسة الافتتاحية خطابات وزراء خارجية الدول الأربع والأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبدالرحمن حمد العطية ومبعوث الأمين العام لتنفيذ القرار 1559 تيري رود لارسن ومفوضة العلاقات الخارجية وسياسة الجوار الأوروبية بينيتا فيريرو - فالدنر، على ان يدعى جميع الحاضرين الى مأدبة عشاء يقيمها ملك اسبانيا خوان كارلوس.وتعقد في اليوم التالي «جلسات عمل» تتناول مسارات التفاوض المختلفة بحضور منسقين ومراقبين وخبراء من الأطراف المشاركة، اضافة الى جلسة تتعلق بدور المجتمع المدني و «كيفية تأثيره في السياسة» التي يديرها رئيس تشيلي ريكاردو لوغوس.ويختتم «مدريد + 15: نحو السلام في الشرق الاوسط» بجلسة مفتوحة للصحافة حول المقاربة الاقليمية للشرق الاوسط. ويتحدث فيها مدير قسم التخطيط السابق في الخارجية الاميركية صموئيل لويس والمنسق الاوروبي لعملية السلام مارك اوتيه والمبعوث الدولي للشرق الاوسط الفارو ديسوتو، ووزير خارجية السويد السابق ومدير الوكالة الدولية للطاقة السابق هانس بليكس، على ان تعقد جلسة ختامية يتحدث فيها رئيس وزراء اسبانيا السابق فيليبي غونزاليس والمنسق الاعلى للشؤون الخارجية في الاتحاد الاوروبي خافيير سولانا. وتتضمن هذه الجلسة ايضا محاضرة تلقيها غابريلا ريفكند رئيس مجموعة اكسفورد للابحاث.وقالت المصادر ان بين الحضور رئيس الوزراء الاردني السابق فائز الطراونة ووزير الخارجية السابق مروان المعشر ووزير الخارجية المصري السابق احمد ماهر، اضافة الى الرئيس اللبناني السابق امين الجميل ووزير الثقافة اللبناني السابق غسان سلامة. ومن المقرر ان يمثل اسرائيل وفد كبير، يضم الوزراء السابقين شلومو بن ودان ميريدور وروني ميلو وموشيه شاحاك ومدير الاستخبارات العسكرية اوري ساغي وديفيد كمحي المدير العام السابق لوزارة الخارجية. علماً ان ساغي كان منخرطاً في مفاوضات المسار السوري وميريدور يدعو الى «الانخراط» مع سورية. كما ان بن عامي دافع عن استئناف المفاوضات مع دمشق.

الحياة
منقول عن شام برس
3/1/2007