Thursday, September 28, 2006

Tuesday, September 19, 2006

الصهاينة يعربون عن قلقهم... دبي تنافس إسرائيل في الصناعة العسكرية

أعرب مسؤولون في الصناعات الحربية الإسرائيلية، وخصوصاً الجوية، عن قلقهم نتيجة افتتاح «مركز ضخم» لتطوير الطائرات الحربية وترميمها في إمارة دبي في الإمارات.وأشار مسؤولون إسرائيليون إلى أنَّ خطوة كهذه من شأنها أن «تلحق ضرراً جسيماً في مجال الصناعات الجوية والحربية الإسرائيلية»، مبينين أنَّ «الولايات المتحدة ودبي لن تتركا لإسرائيل ما تفعله في هذا المجال»، وخصوصاً بعدما أعلن مسؤولون في الشركة الإماراتية أنَّهم سيعملون في أسواق يعتبرها الإسرائيليون واقعة «في مناطق نفوذهم».وقال مصدر مسؤول في الصناعات الجوية الاسرائيلية إن الشركة في دبي «ستدخل ساحتنا بشكل كبير ما سيلحق بنا خسائر مادية جسيمة».ويذكر أنَّ هذا المركز من شأنه أن يضرب توسّع الصناعات الجوية الاسرائيلية في السوق الصينية، التي تعتبر من أضخم الأسواق التي تستوعب الصناعات الجوية. ويتخوف الاسرائيليون من أن تسيطر الشركة على هذه السوق. ويأتي هذا القلق أيضاً في ظل الأزمات المادية التي تعصف بالصناعات الجوية الإسرائيلية. فقد كشف الملحق الاقتصادي لصحيفة «يديعوت أحرونوت» أمس أن إدارة الصناعات الجوية الإسرائيلية صادقت على خطة عمل لإقالة أكثر من ألفي عامل.وكانت الصناعات الحربية الاسرائيلية عانت في فترة العدوان الاسرائيلي على لبنان أزمة تسويقية حادة جدية تمثلت في إقدام عدد من «زبائنها العالميين» على إلغاء صفقات أبرموها مع الشركات الاسرائيلية لاقتناء آليات عسكرية، بعدما قام حزب الله بتفجير البارجة الحربية «ساعر 5» وتدمير عشرات دبابات «الميركافا» من النوع الحديث.وتواجه الصناعات الحربية الإسرائيلية مشكلة أخرى، وهي أن تعبئة مخازن السلاح التي فرغت في حرب لبنان الأخيرة لن تساهم في تحسين أوضاعها. وقدّرت أوساط مسؤولة عنها أن الولايات المتحدة ستسعى لتعبئة هذه المخازن. وأشارت المصادر إلى أن «نيل هذه الأسلحة من أميركا وكأنها مجانية لن يكون بمثابة ضرر لنا فقط إنما لإسرائيل كلها». ومع هذا الوقت، أكّد المسؤول أن اسرائيل ستستمر باستعمال القنابل العنقودية الاميركية التي ضربتها في لبنان، على رغم «التعقيدات الدولية الناتجة من استعمالها».ونشرت أسبوعية «ديفنس نيوز» الأميركية أن إسرائيل تخصص سنوياً مبلغ 9.44 مليار دولار للأمن. وأعدّت المجلة قائمة تبين من خلالها أن أميركا لا تزال تتصدر القائمة من حيث موازنتها للأمن، التي تصل إلى 518.1 مليار دولار، وتليها في المرتبة الثانية الصين التي تنفق 81.5 مليار دولار، وفي المرتبة الثالثة فرنسا بـ45 مليار دولار. وتبين أيضاً أن السعودية تقع في المرتبة الـ11 وتخصص موازنة للأمن مضاعفة لتلك التي تخصصها اسرائيل. وهي الدولة العربية الوحيدة التي تخصص موازنة للأمن أكثر من اسرائيل.

منقول عن شام برس

17/9/2006

Monday, September 18, 2006

Sunday, September 17, 2006

Hisham & Basel

Thursday, September 14, 2006

دراسة من جامعة كاليفورنيا : بوش أغبى رئيس أمريكي


بينت دراسة أجراها أخصائيون في علم النفس من جامعة كاليفورنيا أن رئيس الولايات المتحدة الحالي، جورج بوش، هو الأغبى من بين
رؤساء الولايات المتحدة منذ بداية القرن الماضي!وقال الأخصائي في علم النفس دين كيت سيمونطون، الذي أجرى الدراسة، أن "ذكاء" بوش لا يعادل ذكاء رؤساء الولايات المتحدة الآخرين خلال 110 سنوات الأخيرة، ما عدا الرئيس وورن هردينغ، الذي أمضى وقتاً قصيراً في البيت الأبيض في العشرينيات من القرن الماضي، واعتبر رئيساً فاشلاً.وفي مقابلة مع صحيفة "تايمز" البريطانية، قال سيمونطون، أن متوسط ذكاء بوش يقل عن سابقه، بل كلينتون، بـ 20 نقطة. وأضاف أن هذا الفارق قادر على إحداث تأثير تعاكسي، من الممكن أن يجعل الفوارق في الذكاء بارزة بشكل كبير!وكان سيمونطون قد درس القدرات الذهنية الرئاسية استناداً إلى المعلومات التي جمعها باحثون آخرون. وقد استند إلى تحليلات "هيستوريومترية، تحليل الشخصية استناداً إلى مصادر بيوغرافية، المعترف بها علمياً.وفي مقالته كتب أن متوسط ذكاء بوش لا يزيد عن متوسط ذكاء طالب في مدرسة ثانوية في الولايات المتحدة

منقول عن شام برس
14/9/2006

Monday, September 11, 2006

ليلة القبض على بوش

في إطار حملتها الإلكترونية على الرئيس الأمريكي، جورج بوش، وتعبئة الأطفال والصغار ضده، أصدرت الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية لعبة يمكنهم لعبها على أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم، أطلقت عليها اسم "ليلة القبض على بوشوأعلنت الجبهة عن هذه اللعبة على مواقع متشددة على الإنترنت، مشيرة إلى أنها سترفعها لاحقاً لكي يتمكن الأعضاء من تحميلها على أجهزة الكمبيوتر.ووفرت الجبهة لقطات من هذه اللعبة على المواقع بهدف استعراضها، حيث تبدأ بملصق يضم صوراً للزعيم السابق لتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين، أبو مصعب الزرقاوي، وأخرى لزعيم تنظيم القاعدة، أسامة بن لادن، إضافة إلى صوره لبوش، ورئيس الوزراء البريطاني، طوني بلير، والمرجع الديني الشيعي، آية الله على السيستاني، والعاهل الأردني، الملك عبدالله بن الحسين.ومن ثم تبدأ اللعبة بظهور السلاح بيد اللاعب، الذي يفترض أنه يلاحق بوش إلى مخبئه، والقبض عليه، مع وجود توجيهات للاعب، مثل "اجتماع سري لبوش الابن.. الدخول لعملاء VIP."ويمكن للاعب العثور على أبواب سرية وأسلحة إضافية ومواقع تضم أدوية للعلاج من الجراح، التي يفترض أن يصاب بها خلال بحثه عن بوش، ومكافحته للعناصر المسلحة التي تحاول اصطياده قبل الوصول إلى هدفه.والرسوم في اللعبة تتميز بدقتها العالية، وهي قريبة الشبه من لعبة أجنبية بعنوان "قوة دلتا" أو Delta Force.غير أن اللقطات المتاحة لا تظهر أسباب وجود بلير والسيستاني وعبدالله بعد.اما اللقطة الأخيرة في الموجز لهذه اللعبة، فيظهر بوش وبلير والسيستاني وراء القضبان، وهم بملابس السجن الخططة.ورافق اللقطات المتاحة أغان دينية وتراتيل، سبق وأن استخدمت المواقع المتشددة مثلها في الأفلام " الجهادية" التي يكثر نشرها على مثل تلك المواقع.وهذه هي المرة الأولى التي تطرح فيها مواقع متشددة ألعاباً موجهة للأطفال، رغم أنه سبق لها أن طرحت فيلما للرسوم المتحركة، قالت إنه يصور "عمليات استشهادية وقنص ومعارك طاحنة" وهو خاص بالأطفال أيضاً.ويبدو أن هذا الفيلم، الذي يبدأ بصورة لمقنع مسلح يحمل بيده رأس شخص تم قطعه، من إنتاج روسي أو شيشاني، نظراً لوجود كتابة بالروسية عليه.ويذكر أن المواقع المتشددة اعتادت رفع أناشيد دينية وأفلام عن رجال ارتبطوا بحركات وتنظيمات متشددة، وكذلك عمليات مسلحة ضد قوات أمريكية أو عراقية أو أفغانية، وحتى روسية.على أن أكثر الأفلام التي يمكن العثور عليها على المواقع المتشددة هي تلك المتعلقة بكلمات زعماء تنظيم القاعدة، وبخاصة الزرقاوي وبن لادن وأيمن الظواهري، أو وصايا "الاستشهاديين" قبل أن ينفذوا عمليات انتحارية.

منقول عن شام برس
10/9/2006